°• آبْـشِـروا بالـجَـنَّـة •°

جدول احتفاليات شهر مايو/ايار
الأحداث الأسبوعية على الخادم العربي
التحديث 24.0 – قوة المستوى الكاملة
[ مـهـم : لـتـجـنـب خـسـارة حـسـابك أو أدواتـك ]

  • في الجنة :


    في الجنّة قال ﷻ : "إنّ لك ألّا تجوع فيها ولا تعرىٰ" قرن بين الجوع والعُري، لأن الجوع ذلُّ الباطن، والعُري ذلُّ الظاهر. ابن كثير.


    في الجنة : لن نخذل من قريب، ولن نفقد حبيب، في الجنة : بسمةٌ لا تغيب، وفرحةٌ لا تشيب، الجنة : موت التعب، وحياة الحب والترف، لا موت، ولا أسف.


    في الجنة: سنحتضن أرواحًا غادرتنا، بأجسادٍ لا تشيب ولا تهرم ولا تفنى، ونفرح أبدًا ولا نألَم ولا نشقى، ونحيا بحبٍ لا يشوبه فقدٌ ولا أذى.


    في الجنة: لا مكان للفقر، للألم للجوع للقلق، لكل الأشياء التي نغصت علينا دنيانا، في الجنة: فرحٌ لا يشوبه جرح، وسعادة لا تبلى، وحياة لا تفنى!


    في الجنّة : سترى الله، سترى الذي أجرى في عروقك الحياة، سترى من اشتقت لرؤياه، فماذا قدمت لهذا النعيم أجبني ! ردد: "من رؤيتك يارب لا تحرمني".


    في الجنة: سنحتضن أرواحًا غادرتنا، بأجسادٍ لا تشيب ولا تهرم ولا تفنى، ونفرح أبدًا ولا نألَم ولا نشقى، ونحيا بحبٍ لا يشوبه فقدٌ ولا أذى.


    في الجنة ستموت علامات الشيب، وهالات العين، وإجهاد السهر، وتعب السفر، وإرهاق السنين، وفقد المحبين، في الجنة حتى الموت سيموت.


    ،


    ألا تستحق منك أن تترك ملذات الدنيا ، وتقوي علاقتك بربك ؟ فبالنهاية ، الدنيا دار إختبار ، حاول أن تجتاز هذا الإختبار بوجه أبيض !


  • #حملة_التذكير_بالشهر_الفضيل


    أتاك شهر رمضان ، وشهر التوبة والغفران، شهر تضاعف فيه الأعمال، وتحط فيه الأوزار فجد بالطاعات وبادر فيه بالحسنات.
    ،
    مما يسن للصائم ، تعجيل الفطر ، والفطر على رطبات وترا، وإلا على تمرات وإلا على ماء ~
    ،
    خير الشهور إلى الله ، هو شهر رمضان ، وفيه أعظم ليلة وهي ليلة القدر !
    تقرب إلى الله ، وأُدعه أن يثبتك بعده
    ،
    عند شعورك بالجوع تذكر أنك ضعيف ولا تستغني عن الطعام وغيره من نعم الله ، وتذكر حال غيرك من لا يجد الطعام



  • لمن أراد ختم القرآن وتلاوته ، في رمضان وغيره ..
    إنتبه رعاك الله ..
    من يقرأ القرآن ولا يحرك شفتيه


    #فتوى


    السؤال :
    سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز سلمه الله، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد:
    فإن بعض الناس يأخذون المصحف ويطالعون فيه دون تحريك شفتيهم، هل هذه الحالة ينطبق عليها اسم قراءة القرآن،

    أم لا بد من التلفظ بها والإسماع لكي يستحقوا بذلك ثواب قراءة القرآن؟

    وهل المرء يثاب على النظر في المصحف؟ أفتونا جزاكم الله خيراً.


    الجواب :
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
    لا مانع من النظر في القرآن من دون قراءة للتدبر والتعقل وفهم المعنى،

    لكن لا يعتبر قارئاً ولا يحصل له فضل القراءة إلا إذا تلفظ بالقرآن ولو لم يسمع من حوله،

    لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه)) رواه مسلم.

    ومراده صلى الله عليه وسلم بأصحابه الذين يعملون به، كما في الأحاديث الأخرى،

    وقال صلى الله عليه وسلم: ((من قرأ حرفاً من القرآن فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها)) خرجه الترمذي،

    والدارمي بإسناد صحيح، ولا يعتبر قارئاً إلا إذا تلفظ بذلك، كما نص على ذلك أهل العلم، والله ولي التوفيق
    ----------------


  • ( يومئذ يتذكر الانسان وأنى له الذكرى يقول ياليتني قدمت لحياتي فيومئذ لا يعذب عذابه أحد ولا يوثق وثاقه أحد )

    ما أصعبه من موقف حين يفاجأ الانسان بأنه حانت اللحظة التي سيحاسب فيها أمام ربه عن ما فعله في دنياه ،،،

    حين يأتي يوم القيامة فيعرض له شريط حياته ويرى مافعله وجناه بنفسه من ذنوب وعصيان وتجرؤ وغفلة

    وماذا تنفعه الذكرى في هذا الوقت الذي لم يستعد له ولم يتهيأ للقائه ...

    فيتندم وقت لايجدي الندم ويتحسر على فوات الفرص التي كانت متاحة له ويقول ياليتني قدمت

    لهذا اليوم من أجل أن أحيا هنا الحياة الحقيقية ،،،،

    ونتعلم أيضا أنه حتى في الدنيا الكثير منا يضيع سنين عمره في ملهيات وعداوات ومعاصي

    ثم يتندم عندما يؤى غيره قد سبقه في الخير والنجاح ... فلتقدم دائما لحياتنا سواء الدنيويه أو الأخرويه ...


    وفي تلك اللحظات يتيقن الانسان أنه سيعذب بما اقترفه وحينها

    لن ينفعه أصدقاؤه الذين ساعدوه على الشر ولا أهله ولا أحبابه فكل واحد نفسي نفسي في ذلك الموقف ...

    كما أننا في زمن كل واحد يتخلى عن أقرب الناس اليه في وقت شدته ولكن ماشدائد الدنيا عند أهوال يوم القيامة ؟


    كل واحد في يوم القيامة ملهي بصحيفته وبما سيلاقيه عن أن يلتفت لصديقه أو قريبة


    ما أجمل أن نستحضر هذه الآيات دوما في أذهاننا فوقعها شديد على قلوبنا الغافله . ونحتاجها لنتهيأ دوما بأعمال صالحة تنفعنا حتى لا نندم




    السؤآل : ماذا أعددت لحياتك الآخروية ، قبل مماتك ؟

    راجع نفسك قبل أن يحين أجلك ، فالموت لا يستأذن أحدا قبل أن يأتيه ..



  • أتريد أن تدعوا لك الجنة والنار بالخير ؟
    يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (( ما استجار عبد من النار سبع مرات في يوم ؛

    إلا قالت النار : يا رب إن عبدك فلانا قد استجارك مني فأجره ،

    ولا يسأل الله عبد الجنة في يوم سبع مرات ؛ إلا قالت الجنة : يا رب إن عبدك فلانا سألني فأدخله ))

    أخرجه أبو يعلى بإسناد على شرط الصحيحين .



    حافظوا ع هذه الأدعية يوميا ، فلا ندري متى تقبض روحنا ..



  • لماذا يختار الميت الصدقة لو أرجع للدنيا؟
    كما قال تعالى : { ﺭﺏ ﻟﻮﻻ ﺃﺧﺮﺗﻨﻲ إلى أﺟﻞ ﻗﺮﻳﺐ ﻓﺄﺻﺪّﻕ} ؟
    ولم يقل لأعتمر او لاُصلي او لاصوم
    قال أهل العلم : ﻣﺎ ﺫﻛﺮ الميت ﺍﻟﺼﺪﻗﺔ إلا ﻟﻌﻈﻴﻢ ﻣﺎ ﺭﺃﻯ ﻣﻦ أثرها بعد موته"
    فأكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته.
    وتصدقوا عن موتاكم فإن موتاكم يتمنون الرجوع للدنيا ليتصدقوا ويعملوا صالحاً

  • دائما ما نقول ونردد في شهر رمضان المبارك
    أن أوله رحمة
    وأوسطه مغفرة
    وأخره عتق من النيران


    وكثير من المسلمين يستدلون بهذا الحديث المشهور عن فضل رمضان
    دون دراية وعلم بمدى صحته من ضعفه أو وضعه !!!
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { من كذب عليَّ متعمداً فليتبوء مقعده من النار } متفق عليه
    و للعلماء قول في هذا الحديث فالنتعرف عليه عن قرب


    |**|


    رمضان اوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار
    درجة الحديث منكر
    للشيخ العلامة محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله


    |**|


    قرأت اليوم موضوع عن عدم صحة هذا الحديث
    قال صلى الله عليه وسلم: {أول شهر رمضان رحمه وأوسطه مغفرة وآخرة عتق من النار } حديث منكر لا يصح عن النبي
    قال الألباني: حديث منكر
    فهل فعلاً غير صحيح ومنكر أم لا ؟..
    أفيدونا أفادكم الله ..
    الجواب
    الحديث المنكَر مِن أقسام الحديث الضعيف . والحديث الوارد في تقسيم رمضان إلى ثلاثة أقسام ،
    وأن أوله رحمة ،وأوسطه مغفرة ، وآخره عِتق من النار ؛
    حديث ضعيف ، كما بينه الشيخ الألباني رحمه
    الشيخ عبد الرحمن السحيم


    |**|


    ما صحة الحديث المروي عن سلمان الفارسي رضي الله عنه أنه قال :
    { خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال : أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ،جعل الله صيامه فريضة ، وقيام ليله تطوعاً ، من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدّى سبعين فريضة فيما سواه ، وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار ... الحديث } .
    الجواب:
    الحمد لله
    يتبين ضعف إسناد هذا الحديث ومتابعته كلها ضعيفة ،
    وحكم المحدثين عليه بالنكارة ،
    إضافة إلى اشتماله على عبارات في ثبوتها نظر ،
    مثل تقسيم الشهر قسمة ثلاثية :
    العشر الأولى عشر الرحمة ثم المغفرة ثم العتق من النار
    وهذه لا دليل عليها ، بل فضل الله واسع ، ورمضان كله رحمة ومغفرة ، ولله عتقاء في كل ليلة ،
    وعند الفطر كما ثبتت بذلك الأحاديث .
    وأيضاً : في الحديث { من تقرب فيه بخصلة من الخير كمن أدى فريضة }
    وهذا لا دليل عليه بل النافلة نافلة والفريضة فريضة في رمضان وغيره ،
    وفي الحديث أيضاً :
    { من أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه }
    وفي هذا التحديد نظر ، إذ الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف في رمضان وغيره ،
    ولا يخص من ذلك إلا الصيام
    فإن أجره عظيم دون تحديد بمقدار ،
    للحديث القدسي { كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به } متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه
    فينبغي الحذر من الأحاديث الضعيفة ، والتثبت من درجتها قبل التحديث بها ،
    والحرص على انتقاء الأحاديث الصحيحة في فضل رمضان ،
    وفق الله الجميع وتقبل منا الصيام والقيام وسائر الأعمال .
    والله أعلم
    فضيلة الشيخ / محمد صالح المنجد