تكمله للموضوع : ღღღ قـــــصـــه و عــــــــــبــــــــــــــره ღღღ
لتجازورة ال 1000رد
بالتوفيق للجميع...
تكمله للموضوع : ღღღ قـــــصـــه و عــــــــــبــــــــــــــره ღღღ
لتجازورة ال 1000رد
بالتوفيق للجميع...
في عهد عمر بن الخطاب جاء ثلاثة أشخاص ممسكين
بشاب وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا
قال عمر بن الخطاب: لماذا قتلته؟
قال الرجل : إني راعى إبل وماعز.. واحد من جمالي أكل شجره من أرض أبوهم فضربه أبوهم بحجر فمات فامسكت نفس الحجر وضربت ابوهم به فمات
قال عمر بن الخطاب : إذا سأقيم عليك الحد
قال الرجل : أمهلني ثلاثة أيام فقد مات أبي وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي
فقال عمر بن الخطاب: ومن يضمنك
فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل
فقال عمر بن الخطاب : يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل
فقال أبو ذر : نعم يا أمير المؤمنين
فقال عمر بن الخطاب : إنك لا تعرفه وأن هرب أقمت عليك الحد
فقال أبو ذر أنا أضمنه يا أمير المؤمنين
ورحل الرجل ومر اليوم الأول والثاني والثالث وكل الناس كانت قلقله على أبو ذر حتى لا يقام عليه الحد وقبل صلاة المغرب بقليل جاء الرجل وهو يلهث وقد أشتد عليه التعب والإرهاق و وقف بين يدي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
قال الرجل : لقد سلمت الكنز وأخي لأخواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد
فاستغرب عمر بن الخطاب وقال : ما الذي أرجعك كان ممكن أن تهرب ؟؟
فقال الرجل : خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس
فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته ؟؟؟
فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس
فتأثر أولاد القتيل
فقالوا لقد عفونا عنه
فقال عمر بن الخطاب : لماذا ؟
فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس
مبروك عليكم الاصدار الجديد
تثبيت .
مبروك عليكم الاصدار الجديد
تثبيت .
يسلمو
آرقَى آنَواع آلانَاقه هِي آن تَكُون نَظيِف آلقَلب نَاصِع آلفِكر .. طَيبُ آلاخَلاق .. جَميِل آلمَشآعر تَسعِدُ آلنَّاس و تَمضِي بِكُل حُب
قال عبداً لله بن معاوية عن الدنيا وهو في سجين:
خرجنا من الدنيا ونحن من أهلها،
فلسنا من الأموات فيها ولا الأحياء،
إذا دخل السجان يوماً لحاجة،
عجبنا وقلنا أجاء هذا من الدنيا،
ونفرح بالرؤيا فجل حديثنا
، إذا نحن أصبحنا الحديث عن الرؤيا،
فإن حسنت كانت بطيئاً مجيئها،
وإن قبحت لم تنتظر وأتت سعياً
الأذوَاقُ لَيسَت مُتسَاوِيَة ، فَأحدُهُم يَراكَ شَيءٌ عَادِيّ ؛ و الآخَرُ يَراكَ الجَمالُ بِعَينهِِ ..!
قال علي بن أبي طالب:
الدنيا دارُ بَلاء، ونُزُلُ عَناء،
أسعدُ الناس فيها أرغبُهم عنها،
وأشقاهم بها أرغبُهم فيها،
فهي الغاشةُ لمن انتصحها،
المُهلِكةُ لمن اطمأنَّ إليها،
طوبى لعبدٍ أطاع فيها ربَّه،
ونصحَ نفسَه، وقدَّمَ توبتَه،
وأخَّرَ شهوتَه
إلى كل من أغلقت بوجهه الأبواب
وحاصره القلق والشؤم، لا تيأس
ستُفرج قريبًا ، والدروب المغلقة
فتحها من الله قريب ..
▒عاش 37 عاما في القبو▒
القصة بدأت عام 1954…
حين هجم ثلاثة لصوص على منزل (كارل) الذي تنبه لوجودهم فقتلهم اجمعين ببندقيته .ومنذ البداية كانت القضية لصالح لوك كونه في موقف ‘دفاع عن النفس. ولكن اتضح لاحقا أن اللصوص الثلاثة كانوا أخوة وكانوا على شجار دائم مع جارهم كارل. وهكذا اتهمه الادعاء العام بأنه خطط للجريمة من خلال دعوة الأشقاء الثلاثة لمنزله ثم قتلهم بعذر السرقة.. وحين أدرك لوك! أن الوضع ينقلب ضده اختفى نهائيًا عن الأنظار وفشلت محاولات العثور عليه.. – ولكن، أتعرفون أين اختفى!!؟ .. في نفس المنزل في قبو لا تتجاوز مساحته متراً × مترين. فقد اتفق مع زوجته على الاختفاء نهائيا خوفا من الإعدام. و لكن الزوجة ماتت بعد عدة أشهر و بقى كارل يخرج خلسة ليأكل من البيت و يتنكر ثم يعود للقبو يأكل و يشرب فيه وهكذا عاش لوك في القبر الذي اختاره لمدة سبعة وثلاثين عاما. أما المنزل فقد سكنت فيه لاحقا ثلاث عائلات لم يشعر أي منها بوجود لوك .. فقد كان يخرج خلسة لتناول الطعام والشراب ثم يعود بهدوء مغلقا باب القبو .. غير أن لوك أصيب بالربو من جراء الغبار و ‘الكتمة’ وأصبح يسعل باستمرار. وذات ليلة سمع رب البيت الجديد سعالا مكبوتا من تحت الأرض فاستدعى الشرطة. وحين حضرت الشرطة تتبعت الصوت حتى عثرت عليه فدار بينهما الحوار التالي: – من أنت وماذا تفعل هنا!!؟ – اسمي لوك وأعيش هنا منذ 37عاما (وأخبرهم بسبب اختفائه)! – يا إلهي ألا تعلم ماذا حصل بعد اختفائك!!؟ – لا.. ماذا حصل؟ – اعترفت والدة اللصوص بأن أولادها خططوا لسرقة منزلك فأصدر القاضي فورا حكما ببراءتك!!
العبرة لّگٍمٌ ...
لا تضيّع حياتك بسبب حماقة غير مؤكدة وتتسرع في الحكم على نفسك بالموت وفقدان الامل وبخاصه اذا كنت مظلوما او مقهورا او من اصحاب الظروف الصعبه.. فحق على الله نصرك بشرط ” وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ”
وللاســـــف ..الوهم والخوف من المستقبل يسيطر على كثير من الناس وذلك لقلة ايمانهم بالله وقلة توكلهم عليه
قال عبداً لله بن معاوية عن الدنيا وهو في سجين:
خرجنا من الدنيا ونحن من أهلها،
فلسنا من الأموات فيها ولا الأحياء،
إذا دخل السجان يوماً لحاجة،
عجبنا وقلنا أجاء هذا من الدنيا،
ونفرح بالرؤيا فجل حديثنا،
إذا نحن أصبحنا الحديث عن الرؤيا،
فإن حسنت كانت بطيئاً مجيئها،
وإن قبحت لم تنتظر وأتت سعياً
لا قيمة للأخشاب أمام الذهب ...
لكن عندما نغرق في البحر سنبحث عن هذه الأخشاب لننجو ونترك الذهب !
ربما لاندرك النفع الموجود في الآخرين إلا متأخراً .. فكل شخص ستجد فيه جانب ينفع الله به ، فخذ المتيسر منه ، وتجاوز عن تقصيره .
ما أحوجنا لهذا الأدب الجميل مع جميع الناس في حياتنا
قال عثمان بن عفَّان:
الدنيا خضرة، قد شُهِّيَتْ إلى الناس،
ومال إليها كثيرٌ منهم،
فلا تركنوا إلى الدنيا،
ولا تثقوا بها،
فإنها ليست بثقة،
واعلموا أنها غير تاركة إلاَّ من تركها
قد تبحر بنا سفينة الحياه الى شواطئ ﻻنرغب أن نرسي فيها ولكن قد تكون تلك الشواطئ هي قدرنا المحتوم .
قصة الرسام بيكاسوا :
كان الرسام الشهير بيكاسو يمشي يوما في الشارع حينما قابلته امرأة من معجباته وصافحته بحرارة ثم أخرجت من حقيبتها ورقة بيضاء وهي تقول له: سيدي أنا مغرمة جدا برسوماتك العظيمة هل يمكنك أن تشرفني برسم شيء من إبداعاتك على هذه الورقة؟
فابتسم بيكاسو وهو يتناول منها الورقة ثم شرع في الرسم حتى إذا ما انتهى أعطاها الورقة قائلا: سيدتي احتفظي بهذا الرسم فستبيعينها يوما بالملايين!
فقالت له المرأة مندهشة: سيد بيكاسو لكنك لم تستغرق سوى ثلاثين ثانية فقط لترسم هذه اللوحة الصغيرة.
فابتسم لها وهو يقول: سيدتي لقد انفقت من عمري ثلاثين عاما لأعرف كيف أرسم مثل هذه التحفة في ثلاثين ثانية!
الحكمة : لقد مضى من عمرك الكثير وعرفت المعاصي اما آن تاخذ الحكمه أن المعاصي تورد النار كن كهذا الرسام حيث استفاد من خبرته وانت استفد من خبرتك ان الدوام لله وعمرك فاني فارسم لحياتك توبه نصوحه لارجوع بعدها للمعاصي.
قال تعالى: (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ).
وضّح الرسول الكريم أنوع الأصدقاء من خلال حديثه الشريف:
(مثل الجليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك
إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإمّا أن تجد منه ريحاً طيبة ونافخ
الكير إمّا أن يحرق ثيابك وإمّا أن تجد ريحاً خبيثة).
ومن أسباب السعادة أن يكون لديك : عيناً ترى الأجمل ، وقلباً يغفر الأسوأ ، وعقلاً يفكر بالأفضل ، وروحاً يملأها الأمل ...
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه جالساً للقضاء وعنده أهل الرأي والعلم من كبار الصحابة
إذ أقبل شاب قد تعلق به اثنان، وجذباه بعمامة في عنقه،
وأوقفاه بين يدي أمير المؤمنين.. فأمر عمر بالكف عنه، وقال: ما قصتكما معه؟
قالا: خرج والدنا إلى حديقة له ليتنزه، فقتله هذا الشاب.
فنظر عمر إلى الشاب نظرة مرهبة، وقال: قد سمعت دعواهما فما هو جوابك؟وكان الغلام ثابت الجنان
فقال: جئت يا أمير المؤمنين إلى هذا البلد، بنياق لي، فندّ بعضها إلى حديقة أبيهما، وقد تجاوز شجرها
الحائط، فتناولته ناقة بمشفرها، فطردتها عن تلك الحديقة وإذا شيخ قد برز وفي يده حجر،
فضرب به الناقة فقتلها، فتناولت الحجر عينه، وضربته به فمات، هذه قصتي،
فقال له عمر: أما وقد اعترفت بما اقترفت، فقد وجب عليك القصاص.
فقال الشاب: رضيت، لكن إن رأيت أن تؤخر في ثلاثة أيام حتى أؤدي أمانتي فذاك لك،
فإن لي مالاً مدفوناً خص به أبي قبل موته أخي الصغير، ولا أحد يعلم به غيري، فأريد أن أسلمه إليه ثم أعود إليك،
وافياً بالعهد، وإن من الحاضرين من يضمني على كلامي هذا، وتفرّس الشاب في وجوه من في المجلس،
وأشار إلى أبي ذر رضي الله عنه، وقال: هذا يضمني.
فقال أبو ذر: أنا أضمنه يا أمير المؤمنين إلى ثلاثة أيام، فرضي عمر بذلك،
وأذن للشاب بالانصراف.
وكادت تنقضي مدة الإمهال ولم يحضر الشاب
فقال الخصمان: يا أبا ذر لن نبرح مكاننا، حتى تأتينا به للأخذ بثأر أبينا،
وقال عمر: والله إن تأخر هذا الغلام عن موعده لأقضين فيك يا أبا ذر.
وبينما الناس يموجون حزناً على أبي ذر، إذ أقبل الشاب، وجهه يتصب عرقاً،
فقال: قد أسلمت الصبي إلى أخواله، وأطلعتهم على ماله،
ثم اقتحمت هاجرة الحر، وفيت وفاء الحر.
فتعجب الناس من صدقه، وفائه وإقدامه على الموت،
وقال بعضهم: ما أكرمك من شاب وفيّ.
فقال الشاب: إنما وفيت كي لا يقال ذهب الوفاء بين الناس،
والله قد أمر الوفاء بالعهد، ولن نبتعد عن أمر الله.
فقال أبو ذر رضي الله عنه: وأنا يا أمير المؤمنين لما قصدني وأعرض عن الآخرين ضمنته،
وما رأيته من قبل، فلم أخيّب قصده فيّ كي لا يقال:
ذهب الفضل والمروءة من الناس.
وعندئذ تحرك حب الخير، والعفو عند الشابين فنطقا وقالا: قد وهبناه دما بينا،
لكي لا يقال: ذهب المعروف من الناس، فاستبشر عمر بالعفو عن هذا الشاب،
وعرض عليهما دية أبيهما، من بيت مال المسلمين، فامتنعا وقالا:
إنما عفونا عنه ابتغاء مرضاة الله، فلا نتبع
إحساننا منّاً ولا أذى.. فسرّ الجميع بهذا
كثيرون ماتوا بالأمس ونحن لم نمت.. وكثيرون لم يقوموا هذا الصباح ونحن قمنا .. هذه ليست قوة فينا، او رغبة منا
"هذه نعمة الله علينا"
ذات يوم ضاع كلب في الغابة وكان خائفاً جداً من أن يراه أسد قادم نحوه. فكر الكلب في نفسه "لقد انتهى أمري اليوم. لم يتركني الأسد حياً." ثم رأى بعض العظام ملقاة حوله. أخذ الكلب عظمة وجلس معطياً ظهره للأسد وتظاهر بأنه مستمتع بلعق العظمة وبدأ بالصراخ، ثم بدأ يتجشأ بصوت عالٍ قائلاً "يا للروعة، عظام الأسد لذيذة حقاً. إذا حصلت على المزيد منها فسيتحول يومي إلى حفل."
خاف الأسد وقال لنفسه: "هذا الكلب يصطاد الأسود، علي أن أنقذ حياتي وأهرب." ثم ركض الأسد بعيداً عن الكلب وبسرعة.
وكان هناك على إحدى الأشجار قرد يتفرج على تلك اللعبة بأكملها. فكر القرد قائلاً: "هذه فرصة جيدة لأعيد الأسد بثقة بإخباره بكل هذه الكذبة." حيث حاول القرد أن يجعل من الأسد صديقاً له وبالتالي لن يضطر إلى القلق والخوف منه بعد ذلك.
ركض القرد باتجاه الأسد ليفشي له الأمر. أما الكلب فقد شاهده يركض خلف الأسد فأدرك أن مكروهاً سيقع له إن لم يتصرف.
أخبر القرد الأسد بكل شيء حيث شرح له كيف قام الكلب بخداعه. زأر الأسد بصوت عالٍ وقال للقرد أن يمتطي ظهره وتوجه إلى الكلب مسرعاً.
كان الكلب ذكياً جداً فقد جلس مرة أخرى معطياً ظهره للأسد وبدأ يتكلم بصوت عالٍ: "استغرق هذا القرد وقتاً طويلاً. لقد مضت ساعة كاملة وهو عاجز عن الإيقاع بأسد آخر!"
سمع الأسد الكلام .. فرمى القرد من على ظهره وقام بافتراسه عقاباً له على الخيانة!.
من ظنّ بالله خيرا .. ما خيّب الله ظنه أبدا ( أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي )