تمسك بالعلاقة التي لاتجد فيها كلمة أحبك ، لكنك تجد فيها كل شيء يُثبتها ، حتى وإن لم تُقال
خواطر أعضاء ميتين 2 ^-^ (الجزء الرابع )
-
-
دائمًا أتمنى أن أصبح شخصًا أقلّ حساسية وأقل إنفعالًا. أن أختبر الحد العادي من الحب والحزن والفرح والمتعة. لكن المشكلة هي أن مشاعري جميعها مضاعفة.. أفرح جدًا، أحزن جدًا، أستمتع جدًا، وأعشق جدًا. ممتلئًا وأفيض، أتأرجح دائمًا بين أمواج لا ترقد أبدًا
-
.وكل رجائي يا الله أن منتهي الطريق فيه جبراً لقلبي
إسمك الجبار وهو أحب الأسماء إلي قلبي ليس لأنك جبار الظالمين
ولكنك أنت جبار الخواطر, جبار القلوب,أنت وحدك الذي لا ترد سائل
.فأسئلك يارب جبراً يطيب فيه قلبي وخاطري,وجبراً يرتاح له عقلي
-
أجمل ما يمكنك ان تفعله هو أن تكون حقيقيًا، تُعبر عما تشاء تؤمن بما تشاء تكن انت بلا إكتراث لما سيقال.
-
في فرق بين كلمة مالي دخل وكلمة حرية شخصية
لا تستعملهم على انهم نفس الشي .. في فرق
..
.
و انك تترحم على شخص لا يؤمن بالله بقول كلمة ( الله يرحمة ) انا اشوفه غباء
مادري إذا كان حرام حلال لكن في الحالتين غباء
ما يصير تدعو الله ان يرحم شخص غير مؤمن بيه اصلا
مثلا ( مارادونا الله يرحمة ) او ذيك الكاتبة او البطيخة مدري عنها
والمصيبة وقت تقول ل شبيحة ماردونا ذا الكلام يسبك
تراه دين مو كيس شبس
-
الللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا مولانا محمد وعلي اهله وصحبه اجمعين
-
الحب أن أجدك دون أن أضطر للنداء ، تأتي قبل أن ألوح ، الحب أن يسبق سؤالك دمعي ، وصوتك حاجتي ، الحب أن تُعطي لأنك تريد لا لأني أريد.
-
الأغاني بتزود تعلقنا بالأخر ومبتخليش الأمور تجري في مجراها الطبيعي اللي هو النسيان والتجاوز والبداية الجديدة، لا ازاي تنسي بقي هوب تلاقي أحمد كامل طالعلك من كل حتة يقولك *أنا كداب أنا منستش * لا ياعم انتا نسيت عادي لكن هما اللي قاصدين يفكروك علشان يأكلو علي أفاك عيش ويعملوا أغاني ويفضلوا يلعبوا علي اوتار أحزانك ويجددوا في ألمك ويحيوا في مشاكل ماتت بالنسبالك ، وهوب تلاقي بيقول *غيابك وجع مش هيروح* ليه ياعم بس مش هيروح ما كل حاجة بتروح عادي انتا مكبر الموضوع اوي ، وبيقول *علي عيني اشوفك جاية قدامي وابص بعيد*
يسطا ما تبص بعيد عادي فيها أيه ،
ومن جهة تانية الأغاني عبارة عن أذي لو ربطتها بذكري مُتكررة دايماً هتكون معاه شعور متكررالاغاني بتضخم دور الأخر في حياتنا بل بتعملقه وبتخلي الموضوع ياخد اكبر من حجمه ، فيعني خليك ناصح ومتبقاش تحت سيطرة النوع دا من الاغاني وسيب الحياة تمشي في مسارها الطبيعي للتجاوز والنسيان.
**تجربة من واقع حياتي** -
في النهاية هتوصل لمرحلة إنك لا بتجري ورا حد ,ولا بتفكر مين سأل ومين مسألش, ومين خذلك, ومين طلع عيل, مين بيقعد معاك وهو ف ضهرك بياكل في لحمك بالغيبة, هتبص للحياة حواليك زي الموج الي بيروح ويجي , وإنتا مش عاوز غير تعيش في سلام , وتكبر دماغك
-
كل الأشخاص بحياتنا
يختارون مكانتهم بأفعالهم ."
-
انا أحب كل أعضاء المنتدى
-
يُعرَف الصديق في الحزن الضئيل ، أو الفرح الشاسع.
-
الحقيقة اني مبقتش اعتب علي حد ولا اعتب علي حد اصلاً ليه؟ عشان كل الناس كده بتقدم نفسها علي غيرها...او علي الاقل الي عرفتهم. وده الغلط الي انا عملته ف نفسي اني كنت بقدم الي بحبهم علي نفسي
فكرة انك تقدم حد عليك يخليك عادي جداً انك تخسرو مش هو الي يخسرك علشان انت الي مقدمو ع نفسك انت شخصيا..
الحاجة المؤلمة من كل انك ملكش حق تطالب باي حاجة ملكش حق تطالب بمجهودك...ملكش حق تطالب بمشاعرك الي راحت...ملكش حق تطالب بدموعك الي نزلت...ملكش حق فكل حاجة طول ما كانت الحاجه الي اديتها دي اديتها وانتا مقدم الشخص دا علي نفسك...عشان كده أنا مبقتش أعتب علي حد بقولها وانا راضي عشان محدش ضربني علي ايدي وقالي تعال قدمني علي نفسك كان من طيبة اصلي وحبي ليهم.. -
إنتهت علاقتهم , ليس بسبب مُشاجرة أو موقف عنيف, إنما بسبب حالة من الإهمال التدريجي
الطرف الأول وثقَ بتواجده الدائم فأهمله, والأخر لا يتحمل أن يكون هامش بعد أن كان قريباً
الطرف الأول أخذ مسافة بعيدة حتي لا تشتعل الأمور بينهم مُحافظاً علي الود بينهم
الطرف الثاني شعر بأنه منبوذ فتحول الي شخصً عديم الإهتمام دون أن يكترث لشئ
هكذا إنتهت علاقة الطرفين ببطئ,أما الود فلا يبقي إلا للأصيل بينهما وإن كان كلاهما.
لكُلٍ منهما رواية, ولكن لم يعد ذلك مُهم لايمكنك إغتصاب الإهتمام من أحد
فقط حافظوا علي الود بينكم.
تذكرو فقط أن ما ينتهي ببطء : لا يعود أبداً. -
إنتهت علاقتهم , ليس بسبب مُشاجرة أو موقف عنيف, إنما بسبب حالة من الإهمال التدريجي
الطرف الأول وثقَ بتواجده الدائم فأهمله, والأخر لا يتحمل أن يكون هامش بعد أن كان قريباً
الطرف الأول أخذ مسافة بعيدة حتي لا تشتعل الأمور بينهم مُحافظاً علي الود بينهم
الطرف الثاني شعر بأنه منبوذ فتحول الي شخصً عديم الإهتمام دون أن يكترث لشئ
هكذا إنتهت علاقة الطرفين ببطئ,أما الود فلا يبقي إلا للأصيل بينهما وإن كان كلاهما.
لكُلٍ منهما رواية, ولكن لم يعد ذلك مُهم لايمكنك إغتصاب الإهتمام من أحد
فقط حافظوا علي الود بينكم.
تذكرو فقط أن ما ينتهي ببطء : لا يعود أبداً.قال الطرف الأول :
"أن تتجنّـب الحديث معي خير من أن تقلّصه إلى أن ينعدمْأن تُفلت يديّ خيرٌ من أن ترخي قبضتك إلى أن ننفصـلْ"
قال الطرف الثاني:
"لم أرحل عنك أنا تسربت مِن بين أصابعك لأنك لم تشدّ قبضتك
لأنك لم تكن مهتم وربما كنت واثق لدرجة الإهمال "تعليقي عليهم :
جمِيع العلاقات تُصاب بِفترة خلاف هذا لايعنِي إنها نهاية العلِاقة بل هذا يُعتبر من أبسط إختبَار العلاقات من يَوفي، من يتحمّل، من يتفهم، ومن سيَرحل.في النهاية كُلًُ منهما مسؤولًُ عن إختياراته, فلا الندم ينفعُ عندها.
-
"ما أبقاني على قيد الوجود حتى الآن والمقاومة سوى فكرة أن الله ينظر لي، أن عينه عليّ، وأنه سيفعل شيئًا، سيرمي لي سلّم طوارئ، طوق نجاة
،لا أعلم لكنه بالتأكيد يهتم لأمري و هذه الفكرة تنجيني دائمًا." -
الحزن الي جوانا عمره ما كان عشان الموقف يستاهل او لآ , كانت دايماً بسبب قيمة الشخص عندك , وإن عمرك ما توقعتش يحصل منه كده " بالتحديد هو .
-
مفيش حاجة بتتغير رغم كل الي تغير، نفس الشعور والاحساس مش بيروح.