في ذِمَّةِ اللهِ ما ألقَى وما أجِدُ
أهذه صَخرةٌ أمْ هذه كبدُ
قدْ يقتُلُ الحزنُ مَن أحبابهُ بَعُدوا
عنه فكيفَ بمنْ أحبابُهُ فُقِدوا
تجري على رِسْلِها الدُنيا ويتبَعُها
رأيٌ بتعليلِ مَجراها ومعتقَدُ
بكَيت حتّى بكا من ليس يعرِفني
ونُحت حتى حكاني طائرٌ غرد